وهناك ما يعرف بالساعة البيولوجية للجسم، ويجب على المرأة أن تحافظ على هذه الساعة البيولوجية في هذا السن.

ترهل البشرة وربما كسب بعض الوزن الزائد، الأمر الذي قد يجعل المرأة تبدو في سن

تتغير نوعية الإفرازات المهبلية من حيث الكمية والكثافة في سن الأربعين إذ تنخفض كمية الإفرازات، أو قد تصبح أكثر سمكًا وأقل وضوحًا، ولذلك تشعر النساء في هذا السن بانعدام الراحة وزيادة خطر الإصابة الالتهابات المهبلية.

يعد سن الأربعين بداية لحدوث العديد من التغيرات الجسدية والنفسية للمرأة، ولذلك ولأهمية التأثيرات التي تترتب على هذه التغيرات، تجيب الدكتورة أمينة العسلي إختصاصية النساء والتوليد بدبي على أكثر الأسئلة شيوعًا حول هذا الموضوع الهام.

يساعد في امتصاص الكالسيوم، مما يدعم صحة العظام ويقلل من خطر هشاشة العظام، ومن أهم مصادره، الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة، البيض، ومنتجات الألبان المدعمة، والتعرض للشمس في الأوقات المناسبة.

حيث أن تناول الإفطار في بداية اليوم يعمل في بداية الامارات اليوم جنبًا إلى جنب بجانب التمثيل الغذائي السليم.

تعد التغيرات الهرمونية الشديدة التي تحدث للمرأة في سن الأربعين أحد أهم الأسباب التي تؤدي إلى حدوث مشاكل سن الأربعين عند النساء إذ يترتب عليها العديد من النتائج على المستوى الجسدي والنفسي، وتحتاج هذه المرحلة إلى فهم دقيق، ومتابعة جيدة، بل أنه من الأفضل التحضير لها من قبل الدخول فيها.

يعملن خارج البيت ويصنعن لأنفسهن مكانا مرموقا في العمل، والعديد من النساء استطعن

خلال جلسات جماعية، كما أن التأمل مفيد جدا ويساعد على التخلص من الصداع والشعور

الرياضة أمر لابد منه ولا غنى عنه، تتحجج بعض النساء بكونهن لا يملكن الوقت الكافي

تتزايد مخاطر الإصابة بالأمراض القلبية مع التقدم في العمر، ويجب أن تكون النساء الأربعينيات أكثر حذرًا بشأن صحة القلب والحفاظ على توازن ضغط الدم.

الاهتمام بالصحة: تحتاج المرأة في هذه المرحلة العمرية أن تهتم بصحتها واتباع الحمية والنظام الذائي الذي يوفر لجسمها العناصر، كذلك ممارسة الرياضة.

تنظر المرأة في سن الأربعين نظرة مختلفة عن الفتيات الأصغر سناً إلى مشاكلها؛ فهي تستوعب الأمور بشكل أكبر، ولديها قدرة كبيرة على حل المشاكل من زوايا مختلفة؛ حتى تصل لأفضلها في أسرع وقت وبأقل جهد.

ينتشر نقص فيتامين "د" بشكل كبير، ما قد يسهم في الإصابة بآلام المفاصل ونقص كتلة العظام. كما جرى الربط بين انخفاض فيتامين "د" والاكتئاب والاضطراب العاطفي.